هذا اليوم الخميس 25 ديسمبر 2014 شهد أحداث مهمة في حياة تلاميذ متوسطة ماجن محمد.
أحداث جميلة جدا سنذكرها لكم بعد قليل.
وبالتزامن معها حدث النقيض تماما في الجهة المقابلة.
لهذا سنؤجل ذكر الحدثين الهامين .
كان هذا الخبر السعيد (المخجل) الانجاز الكبير الذي تداولته السلطات المحلية لبلدية عين الدفلى صبيحة هذا اليوم
هذا اليوم اتصل المسؤول برعيته ، والراعي بالسائق والسائق برئيس الحضيرة وهذا الأخير برئيس المخزن العام .
ثم توقفت الاتصالات وبقي السائق لوحده وعلى ظهر شاحنته 06 حاويات بلاستيكية صغيرة والوجهة المعطاة مزبلة حي مازوني.
هل اختيار هذا اليوم عفوي أو مدروس مع سبق الاصرار والترصد :
لهذا لم يجد السائق صعوبة في افراغ حاويات النفايات البراقة ببوابة المتوسطة لتستعمل لرمي النفايات المنزلية لـ 5 تجمعات سكنية بالحي،
هؤلاء السكان منازلهم بعيدة عن المتوسطة ولديهم ساحات واسعة جدا.
لكن المشكل أن أي مكان لوضع الحاويات الصغيرة بالساحة سيكون قريبا بمترين أو ثلاث من باب أو نافذة أو حائط أو حديقة أحد سكان البناية.
لهذا نفهم لماذا اختاروا بوابة المتوسطة التي تبعد عنهم بـ 50 الى 200 متر وتفصلهم عنها عدة شوارع.
وليس فيهم من يخشى أو يبالي بهؤلاء الأطفال.
في حدود الحادية عشر صباحا انتهى التدشين العظيم وأعيد تشغيل جميع الخطوط الهاتفية فاتصل السائق برئيس الحضيرة وهذا اتصل بالرئيس الكبير ليهنئوا بعضهم البعض على اتمام المهمة .
نبارك لبلدية عين الدفلى هذا الانجاز الكبير ونثمن مجهود المنتخبين المحليين.
بعد أيام سننشر لكم صور جديدة للحاويات عندما تتحطم وتصبح بنفسها نفايات .
أما الخبر السعيد فموعدكم به في موضوع آخر باذن الله تعالى
أحداث جميلة جدا سنذكرها لكم بعد قليل.
وبالتزامن معها حدث النقيض تماما في الجهة المقابلة.
لهذا سنؤجل ذكر الحدثين الهامين .
يقول بوعلام . د مهندس مشاريع بترولية : في المجتمع طائفة وظيفتها عرقلة التقدم .
لهذا عندما تقوم بمشروع لصالح الطفولة فاعلم أنك ستسير في عكس التيار.
هؤلاء الأشخاص أو المسؤولين بعلم أو بغير علم مهمتهم أن يعيدوكم للخلف و جعل سيركم عسيرا .
كان هذا الخبر السعيد (المخجل) الانجاز الكبير الذي تداولته السلطات المحلية لبلدية عين الدفلى صبيحة هذا اليوم
هذا اليوم اتصل المسؤول برعيته ، والراعي بالسائق والسائق برئيس الحضيرة وهذا الأخير برئيس المخزن العام .
ثم توقفت الاتصالات وبقي السائق لوحده وعلى ظهر شاحنته 06 حاويات بلاستيكية صغيرة والوجهة المعطاة مزبلة حي مازوني.
هل اختيار هذا اليوم عفوي أو مدروس مع سبق الاصرار والترصد :
- إن التلاميذ في عطلة الشتاء.
- وتلاميذ الرابعة متوسط أنهوا برنامج الدعم الذي جرى من الأحد الى الأربعاء.
بعض التلاميذ كانوا في مكان آخر ، سنحدثكم عنه لاحقا بسبب هذا الخبر الحزين.
لهذا لم يجد السائق صعوبة في افراغ حاويات النفايات البراقة ببوابة المتوسطة لتستعمل لرمي النفايات المنزلية لـ 5 تجمعات سكنية بالحي،
هؤلاء السكان منازلهم بعيدة عن المتوسطة ولديهم ساحات واسعة جدا.
لكن المشكل أن أي مكان لوضع الحاويات الصغيرة بالساحة سيكون قريبا بمترين أو ثلاث من باب أو نافذة أو حائط أو حديقة أحد سكان البناية.
لهذا نفهم لماذا اختاروا بوابة المتوسطة التي تبعد عنهم بـ 50 الى 200 متر وتفصلهم عنها عدة شوارع.
وليس فيهم من يخشى أو يبالي بهؤلاء الأطفال.
في حدود الحادية عشر صباحا انتهى التدشين العظيم وأعيد تشغيل جميع الخطوط الهاتفية فاتصل السائق برئيس الحضيرة وهذا اتصل بالرئيس الكبير ليهنئوا بعضهم البعض على اتمام المهمة .
نبارك لبلدية عين الدفلى هذا الانجاز الكبير ونثمن مجهود المنتخبين المحليين.
بعد أيام سننشر لكم صور جديدة للحاويات عندما تتحطم وتصبح بنفسها نفايات .
أما الخبر السعيد فموعدكم به في موضوع آخر باذن الله تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق