google.com, pub-2117515359822933, DIRECT, f08c47fec0942fa0

الخميس، 23 أكتوبر 2014

مفكرة الدخول المدرسي

هذه ارشادات عامة صالحة لكل زمان ومكان ، اختيرت من شبكة الويب خاصة بولي الأمر الذي يلتحق 
ابنه / ابنته لأول مرة بالمدرسة أو ينـتـقل  لمؤسسة تعليمية جديدة .

مفكرة الدخول المدرسي:

ما يجب فعله  

  • اتمام اجراءات التسجيل. 
  • القيام بالتلقيحات الأساسية.
  • فحص أو مراجعة اللباس المناسب.
  • معرفة المستلزمات  المدرسية الرئيسية.
  • مقابلة الأستاذ.
  • زيارة المدرسة.
  • مساعدة الابن ليتذكر عنوان البيت  ، رقم الهاتف  ...
  • ترتـيـب مخطط  النقل ،اخـتـيار  المكان الآمن وأن يكتسب الطفل تدريجيا أحسن العادات.
  • الطفل الذي يذهب للمدرسة مشيا ، يقوم الولي بمرافـقـته عدة مرات على ذلك المسلك.
  • في حالة تعدد أو تغير السائقين والسيارات، يجب تعريف الابن بهم جميعا.
  • إن كان الابن ينتقل في الحافلة ، معرفة محطات التوقف وكم يستغرق من الوقت للوصول.
  • تنظيم مع بقية الأولياء عـنايـة ومـتابـعة عامة .
  • وضع لائحة الأطباق الخفيفة  - اللُّمْجَةُ - للصباح والمساء.
  • تحديد مواقيت ومكان لعمل الواجبات  المدرسية بالمنزل.
  • وضع رزنامة للمواعيد المدرسية الهامة.
  • وضع كلمة أو صورة في محفظة التلميذ ، ليستشعر الطفل الأمان في أول يوم الدخول المدرسي.

ما يجب شـراؤه

  • ألبسة وأحذية.
  • المحفظة.
  • علبة الطعام.
  • الكتب المدرسية.
  • أقلام  الحبر ، أقلام الرصاص ، أقلام التلوين.
  • مـبراة.
  • مـلف
  • كـناش أو مفكرة.
  • مقص دائري الرأس.
  • مسطرة
  ننصح بقراءة هذه الدراسة أعدها مركز التوجيه المدرسي والمهني لولاية المدية

               دليل ولي التلميذ 

يتسارع التطور التكنولوجي ويتكاثف السيل المعلوماتي وتتأثر حياتنا اليومية بهذا التغير وبشكل مستمر لتصبح أكثر تعقيدا،وباتت المدرسة الآن غير قادرة على أداء مهمتها كاملة بمفردها لذا بات عليها لزاما تمد يدها للمجتمع لطلب المساعدة ونقصد بالمجتمع هنا ؛هم الأسرة :الأولياء أنتم
فالمدرسة تحضن الطفل منذ صغره حتى يصبح شابا وتتكفل بتحضيره لمجابهة الحياة بكل ما تحمل من مخاطر وتحديات.
هدف المدرسة إعداد الفرد لينسجم في المجتمع ويصبح منتجا:أي فردا عاملا يعتمد على نفسه ويُعتمدُ عليه فكيف تعمل المدرسة على تحضيره تحضيرا جيدا وناجحا؟

هل تساءل أحد من الأولياء في مدى تعقيد هذه المهمة الموكلة إلى المدرسة؟
هل أدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها؟
على المدرسة أن تتفحص دائما مدى نجاح مهامها، وأن تعيد النظر بشكل مستمر في هيكلتها التي منها تنطلق مهامها
لكن هل تبقى المدرسة تتخبط لوحدها في هذا البناء الصعب والمعقد؟
لحسن الحظ أن هناك الكثير من الأولياء المُدركين لمدى أهمية فعاليتهم في توجيه وتقويم و بناء العملية التربوية يدا بيد مع المدرسة.
يتمثل هذا الاهتمام والعناية من طرف هؤلاء الأولياء في تقرُّبِهم من مؤسسة أبنائهم الدراسية والتطلع على ما يجري فيها وعلى جوانب تسييرها وكل ما له علاقة بتمدرس وتربية أبنائهم ويطالبون بذلك لأنه من حقهم،الأمر الذي يشجع المربين وجميع العاملين فيها على العمل أكثر ويزيدهم قوة ومثابرة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق