google.com, pub-2117515359822933, DIRECT, f08c47fec0942fa0

ارشادات


  لـلتـلاميذ  الامتحانات الرسمية امتحان شهادة التعليم المتوسط  بنك أسئلة الامتحانات : 

بعض المقترحات لعلاج العنف المدرسى
 بقلم: الكاتب زوبيري علي مدير متقن محمود باشن
1. نشر ثقافة الإنصات و التواصل بين التلاميذ فيما بينهم و بين الأساتذة والتلاميذ و تنشئة الأطفال منذ الصغر عليها.
2. امتصاص حالات العنف عند الشباب و المراهقين بخلق أنشطة رياضية و فنية و ثقافية داخل المؤسسات التعليمية.
3. خلق التواصل بين المؤسسات التعليمية و الأسرة؛المؤسسة و الأساتذة؛المؤسسة و التلاميذ.
4. خلق مركز للإنصات لمشاكل و هموم التلاميذ داخل المؤسسات التعليمية؛وإيكال أمر تدبيره لأستاذ ينال ثقة التلاميذ و الأساتذة والإدارة.
5. الوقاية من العنف بمعالجة الانحرافات السلوكية التي قد يقع فيها التلميذ من أو السجائر أو توتر نفسي.
6. المعالجة بقيام كل من الأسرة و المؤسسة التعليمية بدورهما في التنشئة الاجتماعية من اجل اجتناب أسباب المشكلة.
7. الوقاية الاجتماعية بالتصدي لمشكل الانحراف بل للظروف الاجتماعية و القاسية التي تعيش فيها الجماعات المعرضة للعنف و الانحراف.
8. توضيح حدود واجبات و حقوق كل من مكونات العملية التعليمية:إدارة؛تلاميذ و أساتذة.
9. إجراءات عقابية تأديبية تسمح للمعاقب بإجراء حسابات الربح والخسارة من جراء قيامه بأعمال عنيفة.
   للأساتذة     دليل عملي شامل لترويض المشكلات السلوكية في حجرة الدراسة
*************************************************
يتسارع التطور التكنولوجي ويتكاثف السيل المعلوماتي وتتأثر حياتنا اليومية بهذا التغير وبشكل مستمر لتصبح أكثر تعقيدا،وباتت المدرسة الآن غي قادرة على أداء مهمتها كاملة بمفردها لذا بات عليها لزاما تمد يدها للمجتمع لطلب المساعدة ونقصد بالمجتمع هنا ؛هم الأسرة :الأولياء أنتم
فالمدرسة تحضن الطفل منذ صغره حتى يصبح شابا وتتكفل بتحضيره لمجابهة الحياة بكل ما تحمل من مخاطر وتحديات.
هدف المدرسة إعداد الفرد لينسجم في المجتمع ويصبح منتجا:أي فردا عاملا يعتمد على نفسه ويُعتمدُ عليه فكيف تعمل المدرسة على تحضيره تحضيرا جيدا وناجحا؟

هل تساءل أحد من الأولياء في مدى تعقيد هذه المهمة الموكلة إلى المدرسة؟
هل أدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها؟
على المدرسة أن تتفحص دائما مدى نجاح مهامها، وأن تعيد النظر بشكل مستمر في هيكلتها التي منها تنطلق مهامها
لكن هل تبقى المدرسة تتخبط لوحدها في هذا البناء الصعب والمعقد؟
لحسن الحظ أن هناك الكثير من الأولياء المُدركين لمدى أهمية فعاليتهم في توجيه وتقويم و بناء العملية التربوية يدا بيد مع المدرسة.
يتمثل هذا الاهتمام والعناية من طرف هؤلاء الأولياء في تقرُّبِهم من مؤسسة أبنائهم الدراسية والتطلع على ما يجري فيها وعلى جوانب تسييرها وكل ما له علاقة بتمدرس وتربية أبنائهم ويطالبون بذلك لأنه من حقهم،الأمر الذي يشجع المربين وجميع العاملين فيها على العمل أكثر ويزيدهم قوة ومثابرة.

هناك تعليقان (2):

  1. غير معرفنوفمبر 23, 2014

    السلام عليكم
    بودي المشاركة معكم في نشاط باي وسيلة لاننا من هواة المسرح والفكاهة
    لانها احسن وسيلة لايصال الرسالة للفتى
    دوبة بلال يتمنى لكم التوفيق

    ردحذف
  2. الأخ بلال مرحبا بك ونحن بحاجة بالفعل لمساعدتك ، انتظر مشاركة قريبة باذن الله تعالى

    ردحذف